An Unbiased View of فن الاستماع
An Unbiased View of فن الاستماع
Blog Article
وقد حاولت الاستفادة من اليوم العالمي للبودكاست في نشر المزيد عن فوائده ومميزاته.
المستمع الانتقائي: عادةً ما يركِز المستمع الانتقائي على أشياء معينة بذاتها من مجمل الرسالة التي تصله، وهناك من يسمي هذا النوع من الاستماع بالأناني، لأنه يأخذ الأجزاءالمتوافقة معه من الرسالة ويهمل كل ما لا يتوافق مع آرائه.
يحكي مديحة تجربتها قائلاً "لا أعرف بماذا أصف تجربتي مع كريم فيوسيدين لحب الشباب الأحمر والأصفر، بدأت في استخدامه للتخلص من حبوب الجسم وحبوب المؤخرة، وبالفعل أتى بنتائج رائعة، بدأت لذلك في استخدامه لحبوب الشباب في وجهي، لكن الأمر كان مختلف، فسبب لي في تهيج جلدي وظهور بقع بيضاء.
تحاول العثور على حل لها: وفي الأحوال جميعها، مع الاستماع الفعال أو الاستماع
القدرة على نقاش الرسالة والتأكد أنها وصلت بطريقة صحيحة.
فالمشورة هي نوع معين من الاتصال. هناك وقت ومكان لذلك، ولكن اللحظة الراهنة ليست الوقت المناسب. عليك مجرد الاستماع.
التشويش، سواء كان مصدره الضوضاء والضجيج أو تدخل الحاضرين والمقاطعات أو أي شيء يمكن أن يؤثر على وصول الرسالة بشكل واضح، مثل معلومات إضافية خوف المتحدث وتوتره.
المستمع الجيد: وهو الذي يرغب بفهم ما يستمع إليه حقاً ويوظف حواسه وخبراته لتحليل الرسائل التي يستقبلها.
أثناء احتفالنا باليوم العالمي للبودكاست، يمكن القيام بعدة أنشطة ممتعة ومثيرة للاهتمام، ومن بين هذه الأنشطة:
الحكم على هدى مناسبتها للموضوع الذي تحدث عنه صاحب التجربة
مما رواه المتعافي : ، ومع بداية تدهور مستواي الدراسي وانحراف سلوكاتي.
اطرح الأسئلة. اجعل الآخرين يتكلمون أكثر بطرح أسئلة تشير إلى أنك كنت تستمع وتود معرفة المزيد. يمكنك طرح سؤال عابر وبسيط مثل: "ماذا حدث بعد ذلك؟" أو طرح سؤال يتعلق بالموضوع الذي يجري الحديث عنه تحديدًا.
هذا لا يعني استعباد الآخر، أو عدم مواجهة مشاكله: بل على العكس، يعني تحديد المساحات وإتاحة الفرصة له للتعبير عن آراءه، ثم تقديم الحلول له.
احرص فقط على الإيماء عند الأجزاء المناسبة من الحوار، فإذا أومأت بالإيجاب عندما يخبرك المتحدث بشيء مرفوض في الأساس فقد يشعر حينها أنك لا تستمع حقًا.